مازال الملياردير
الجزائري المثير للجدل رشيد نكاز يشكل مادة إعلامية مثيرة، فبعد أن تخلى عن
الجنسية الفرنسية، حتى يتمكن من المشاركة في الرئاسيات الجزائرية وفق
الدستور الجزائري عام 2014، و بعد مواقفه الجريئة ضد تجريم النقاب بفرنسا و
تكفله بدفع الغرامات، رغم أنه محسوب على التيار الليبرالي الحداثي، عاد
ليفجر لغما من العيار الثقيل حينما، حيث أفاد لجريدة الشروق أنه سبق واقترح
في سبتمبر 2012 مبلغ 350 ألف يورو، على مالك أسبوعية شارلي الذي قتل في
العملية،لكن عرضه ووجه بالرفض مفيدا أن رئيس التحرير لم يستسغ أن يكون مالك
أكبر أسهم الأسبوعية مسلم من أصول جزائرية.
وجدد الملياردير عرضه بشراء 51 في المائة من أسهم الأسبوعية، رغبة منه حسب تصريحه في الحد من السياسة التي تسئ للمسلمين، وتغذي الكراهية اتجاههم، مع استنكاره للمجزرة التي وصفها بالفعل الذي لا علاقة له بالإسلام" المسلمون لا يقتلون" متخوفا من استثمار اليمين المتطرف الفرنسي للحدث في الانتخابات الرئاسية الفرنسية.
وجدد الملياردير عرضه بشراء 51 في المائة من أسهم الأسبوعية، رغبة منه حسب تصريحه في الحد من السياسة التي تسئ للمسلمين، وتغذي الكراهية اتجاههم، مع استنكاره للمجزرة التي وصفها بالفعل الذي لا علاقة له بالإسلام" المسلمون لا يقتلون" متخوفا من استثمار اليمين المتطرف الفرنسي للحدث في الانتخابات الرئاسية الفرنسية.

0 commentaires:
إرسال تعليق